فقبل أيام، لاحظ المختص بإصلاح وأعطال أجهزة آيفون، المعروف بلقب “فن الإصلاح” {آرت أوف ريبير} ظهور رسالة مفادها أن أبل لا يمكنها التحقق من أن البطارية في جهاز آيفون أصلية من الشركة.
ويصف “آي فيكس ات” سلوك أبل بأنه “اختيار عدائي للمستخدم”، وأشار إلى ضرورة وجود تشريع يتعلق بالحق بالإصلاح باعتباره حلا سيجبر الشركات، مثل أبل، لمنح المستخدمين حرية أكبر في أين وكيف يمكنهم إصلاح أجهزتهم التي يشترونها ويملكونها.انتهى (ع-ع)