خام-متابعة: أوضحت الدراسة أن “نسبة أكبر بكثير من الأطفال والشباب، الذين يعانون من اضطراب، كان لديهم اتصال مع مقدمي الخدمات الصحية الآخرين، وفى أماكن أخرى، في معظم الأحيان من خلال المدارس”.
وبحسب النتائج فقد قفزت اضطرابات النشاط لدى الأولاد، الذين تصل أعمارهم 11 عاماً بشكل كبير، من 9 الى 16%، ولكن هناك إنخفاضاً كبيرا في السلوك التخريبي بين الذكور الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و16 عاما من 3 إلى 10%. وكانت هناك زيادة حادة في معدلات القلق والاكتئاب بين الشباب والشابات على حد سواء من 9 إلى 13%.
ووفق البيانات فقد زاد في غضون الثلاثين عاما الماضية، انتشار أي اضطراب في المجتمعات التي يتراوح عدد سكانها بين 1000 إلى 100000 نسمة، بدلا من المناطق الحضرية الكبيرة، وهناك دليل قوى على أن الأطفال الفقراء هم أكثر عرضة للإصابة بالاضطرابات العقلية. انتهى(ب.م)